القيلولة أثناء النهار مامدى أهميتها
إن حاجتنا إلى القيلولة في منتصف النهار كامنة في ساعتنا البيولوجية ، وهي تطرأعادة بين الساعة الواحدة
والرابعة بعد الظهر . كما يظهر من الإنخفاض البسيط في درجة حرارة الجسم .. ولا تعتبر القيلولة بديلة لليلة كاملة
من النوم ، كما أنه لا تجب إن كان المرء يعاني من مشاكل في النوم ليلاً ، ولكن وجدت أن إغفاءة النهار تجدد
النشاط من غير أن تعيق نومك ليلاً ، فحاول إتباع النصائح التالية :-
- قيلولة قصيرة : فغفوة لمدة لا تتعدى النصف ساعة تعتبر مثالية ، فالنوم لأكثر من ساعة أو ساعتين يعيق
النوم في الليل .
- نم في منتصف الفترة بعد الظهيرة : فقيلولة الظهيرة يولد نعاساً يجدد النشاط البشري .
- إن لم تتمكن من الإغفاء ، نم وحسب ، تمدد واشغل نفسك بشيء آخر .
إن حاجتنا إلى القيلولة في منتصف النهار كامنة في ساعتنا البيولوجية ، وهي تطرأعادة بين الساعة الواحدة
والرابعة بعد الظهر . كما يظهر من الإنخفاض البسيط في درجة حرارة الجسم .. ولا تعتبر القيلولة بديلة لليلة كاملة
من النوم ، كما أنه لا تجب إن كان المرء يعاني من مشاكل في النوم ليلاً ، ولكن وجدت أن إغفاءة النهار تجدد
النشاط من غير أن تعيق نومك ليلاً ، فحاول إتباع النصائح التالية :-
- قيلولة قصيرة : فغفوة لمدة لا تتعدى النصف ساعة تعتبر مثالية ، فالنوم لأكثر من ساعة أو ساعتين يعيق
النوم في الليل .
- نم في منتصف الفترة بعد الظهيرة : فقيلولة الظهيرة يولد نعاساً يجدد النشاط البشري .
- إن لم تتمكن من الإغفاء ، نم وحسب ، تمدد واشغل نفسك بشيء آخر .