حتى تكون اسرة اكثر سعادة
يختلف الناس في تحديد مفهوم السعادة
وأسبابها، فمنهم يرون بالثراء والمراكز سعادة، وآخرون يجدونه بالحياة
العصرية الصاخبة، الا أن السعادة الحقيقية التي تسعى الأسرة الى الحفاظ
عليها تكمن في القناعة.
•تتطلب سعادة الأسرة أسساً متينة تُقوي الروابط العائلية وتعزز القيم
والقناعة بما لدينا، فأهم من الثراء والمراكز هو أن نقتنع بما نحن عليه
فنشعر بسلام داخلي يجعلنا نحب الحياة ونستمتع بها.
•إن وجود العاطفة التي تقوي الروابط بين الوالدين والأبناء من مودة ورحمة
وثقة واحترام متبادل يُعد مسكناً للنفس وعامل استقرار للحياة، وهذه العاطفة
الدائمة تسمح بتقاسم أعباء الحياة اليومية والمشاركة في أفراحها وأتراحها،
فتحقق التفاهم والسعادة.
•طريقة المعاملة مهمة جداً، إذا تعود الأطفال على مشاهدة رقة في المعاملة
في البيت فسوف يكتسبون هذا السلوك، فالشدة المبالغ فيها والصراخ بصورة
دائمة والألفاظ السيئة، لن تأتي بالنتيجة المطلوبة وترفع من حدة التوتر
بينما رقة المعاملة هي أفضل الوسائل لتربية الأبناء وتحقيق السعادة.
•لا بد من توزيع الأدوار والمسؤوليات بين الزوجين والأبناء، فكل واحد يتحمل
مسؤولية أمر ما، وهذه النقطة تشعر جميع الأفراد بأنهم مهمون ويؤدون دوراً
أساسياً في الحياة الأسرية، فيكون ذلك مصدر سعادة للجميع.
•يساعد تنظيم العلاقات بين الآباء والأبناء على فهم المعنى الحقيقي للأخذ
والعطاء وكيف يحدث التوازن بينهما، وهذا يُقلل من فرص الأنانية بين أفراد
الأسرة ويدفعهم إلى طريق النجاح.
•الانفعال أو الغضب أو سوء التفاهم أمور تحدث، لذا لا بد من ألا نتوقف
عندها ونتخطاها بالمسامحة. فالمسامحة هي أفضل الوسائل وأشدها حكمة في
مواجهة كل ما يمكن أن يزعزع الروابط الأسرية ويهدد سعادة العائلة.
•تتطلب السعادة بعض التنازلات والتضحيات، الا أن التضحيات لا يجب أن
يتحملها فرد واحد، كما لا يجب أن تكون مصدر تعاسة، لأن الهدف الأساسي أن
تنعم الأسرة بجميع أفرادها بالسعادة.
•لابد من إشاعة المرح في الأوقات السعيدة والظروف العصيبة التي تمر بها الأسرة، فالمرح مهم لتخفيف الضغط العصبي
يختلف الناس في تحديد مفهوم السعادة
وأسبابها، فمنهم يرون بالثراء والمراكز سعادة، وآخرون يجدونه بالحياة
العصرية الصاخبة، الا أن السعادة الحقيقية التي تسعى الأسرة الى الحفاظ
عليها تكمن في القناعة.
•تتطلب سعادة الأسرة أسساً متينة تُقوي الروابط العائلية وتعزز القيم
والقناعة بما لدينا، فأهم من الثراء والمراكز هو أن نقتنع بما نحن عليه
فنشعر بسلام داخلي يجعلنا نحب الحياة ونستمتع بها.
•إن وجود العاطفة التي تقوي الروابط بين الوالدين والأبناء من مودة ورحمة
وثقة واحترام متبادل يُعد مسكناً للنفس وعامل استقرار للحياة، وهذه العاطفة
الدائمة تسمح بتقاسم أعباء الحياة اليومية والمشاركة في أفراحها وأتراحها،
فتحقق التفاهم والسعادة.
•طريقة المعاملة مهمة جداً، إذا تعود الأطفال على مشاهدة رقة في المعاملة
في البيت فسوف يكتسبون هذا السلوك، فالشدة المبالغ فيها والصراخ بصورة
دائمة والألفاظ السيئة، لن تأتي بالنتيجة المطلوبة وترفع من حدة التوتر
بينما رقة المعاملة هي أفضل الوسائل لتربية الأبناء وتحقيق السعادة.
•لا بد من توزيع الأدوار والمسؤوليات بين الزوجين والأبناء، فكل واحد يتحمل
مسؤولية أمر ما، وهذه النقطة تشعر جميع الأفراد بأنهم مهمون ويؤدون دوراً
أساسياً في الحياة الأسرية، فيكون ذلك مصدر سعادة للجميع.
•يساعد تنظيم العلاقات بين الآباء والأبناء على فهم المعنى الحقيقي للأخذ
والعطاء وكيف يحدث التوازن بينهما، وهذا يُقلل من فرص الأنانية بين أفراد
الأسرة ويدفعهم إلى طريق النجاح.
•الانفعال أو الغضب أو سوء التفاهم أمور تحدث، لذا لا بد من ألا نتوقف
عندها ونتخطاها بالمسامحة. فالمسامحة هي أفضل الوسائل وأشدها حكمة في
مواجهة كل ما يمكن أن يزعزع الروابط الأسرية ويهدد سعادة العائلة.
•تتطلب السعادة بعض التنازلات والتضحيات، الا أن التضحيات لا يجب أن
يتحملها فرد واحد، كما لا يجب أن تكون مصدر تعاسة، لأن الهدف الأساسي أن
تنعم الأسرة بجميع أفرادها بالسعادة.
•لابد من إشاعة المرح في الأوقات السعيدة والظروف العصيبة التي تمر بها الأسرة، فالمرح مهم لتخفيف الضغط العصبي